في أعماق فدان الخشب، ينمو الغضب المدمر عندما تجد الدببة المفترسة، منزلهم وحياتهم معرضة للخطر بعد أن كشف ربن عن وجودهم. نظرًا لعدم رغبتهم في العيش في الظل لفترة أطول، قررت المجموعة نقل القتال إلى بلدة أشدون، موطن ربن، تاركين وراءهم أثرًا دمويًا من الموت والفوضى. سيُظهر الدم القاتل وأصدقاؤه المتوحشون للجميع أنهم أكثر فتكًا وأقوى وأذكى مما يمكن لأي شخص أن يتخيله، وسينتقمون من ربن مرة واحدة وإلى الأبد